
المَآضي وذِكْريآته !
حزْينه | كانتَ أم سُعيده فَ هيْ [ جُزء مِنيَ ]
لآ أسْتطيع مَحّوه أو تجاهله !
يمُدّنِي بَ القوة أحيانآ لأنتصُر علىْ ذآتيَ ’
وأحَيانا كثيرْه !
يُدمرْني ويسُحبنيْ للهاويَه ’
فَ هْو مْن يلعبُ بيَ ويُأرجحْني [ ولا أستُطيع مقاومتْه ]
بلْ أسَتمتع فيْ تعذيبَه وآقابلهْ بإبتسَامهْ ’



 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق